07:46:00

كَيْفَ السّبِيلُ إلى طَيْفٍ يُزَاوِرُهُ















كَيْفَ السّبِيلُ إلى طَيْفٍ يُزَاوِرُهُ *** والنّوْمُ، في جُملَة ِ الأحبابِ، هاجرُهُ؟

الحبُّ آمرهُ ، والصونُ زاجرهُ *** ، وَالصَّبْرُ أوّلُ مَا تَأتي أوَاخِرُهُ

أنَا الّذي إنْ صَبَا أوْ شَفّهُ غَزَلٌ *** فللعفافِ ، وللتقوى مآزرهُ

وأشْرَفُ النّاسِ أهْلُ الحُبّ منزِلَة ً **، وَأشرَفُ الحُبّ مَا عَفّتْ سَرَائِرُهُ