
كَيْفَ السّبِيلُ إلى طَيْفٍ يُزَاوِرُهُ *** والنّوْمُ، في جُملَة ِ الأحبابِ، هاجرُهُ؟
الحبُّ آمرهُ ، والصونُ زاجرهُ *** ، وَالصَّبْرُ أوّلُ مَا تَأتي أوَاخِرُهُ
أنَا الّذي إنْ صَبَا أوْ شَفّهُ غَزَلٌ *** فللعفافِ ، وللتقوى مآزرهُ
وأشْرَفُ النّاسِ أهْلُ الحُبّ منزِلَة ً **، وَأشرَفُ الحُبّ مَا عَفّتْ سَرَائِرُهُ